الجغرافيا
الولايات المتحدة الأمريكية – دعائم القوة: تنظيم اقتصادي ناجع – جغرافيا – بكالوريا آداب واقتصاد وتصرف
الولايات المتحدة الأمريكية – دعائم القوة: تنظيم اقتصادي ناجع – جغرافيا – بكالوريا آداب واقتصاد وتصرف
نظام إقتصادي ناجع ومتجدّد:
نظام إقتصادي محفّز على المبادرة والإنتاج:
نظام رأس مالي حاثّ على النّمو الإقتصادي: قاعدة حريّة المبادرة والمنافسة. – ترعاه الدّولة (النّظام الفيديرالي / القانون / الدّستور). – قدرة عالية على بعث المؤسّسات.
رأس ماليّة متجدّدة: إستنباط أنماط تنظيم جديدة لتجاوز الأزمات ومواكبة تحوّلات الإنتاج والأسواق العالميّة (الفرديّة – المرونة في التّخصّص والإنتاج – التّشغيل – التّحويل على ديناميّة تكنولوجيّات الإعلام والإتّصال وخدماتها).
دور الدّولة في الإقتصاد:
مُشَرِّع ورَاعٍ: ضبط الخيارات السّياسيّة والإقتصاديّة.
فكّ التّقنين.
تعديل قوانين الهجرة والإستثمار لاستقطاب الأدمغة ورؤوس الأموال.
إجراءات لحماية الشّركات الأمريكيّة والسّوق الوطنيّة .
رعاية مصالح الشّركات الأمريكيّة.
مـُمَوِّلٌ:
بعث هياكل تدعم المؤسّسات المتوسّطة والصّغرى.
دعم مالي للفلاحة.
تشجيع المؤسّسات الإقتصاديّة والجامعات في مجال البحث العلمي والتّطوير.
حريف: تقوم بعقود الأسواق العموميّة وطلبات وزارتيّ الدّفاع والطّاقة والوكالات الفيديراليّة.
هياكل إنتاج ناجعة:
نسيج مؤسّسات يضمن النّموّ الإقتصاديّ والقوّة:
أولويّة الشّركات الكبرى: أقل من 1% من المؤسّسات وتحقّق أكثر من نصف إجمالي رقم المعاملات والإنتاج الغير فلاحي وتوفّر ¾ الصّادرات.
شركات عبر قطريّة تزعّمت حركة العولمة: ذات مراتب عالميّة أولى صناعيًّا وماليًّا متحكّمة بذلك في الأدفاق على المستوى العالمي وهي أحد أهمّ أدوات النّفوذ الأمريكي في العالم.
حركة تركّز المجال الفلاحي: إرتفاع معدل مساحة الضّيعات والمستغلاّت ذات القيمة التّجاريّة العالية (فلاحة أعمال).
حيويّة المؤسّسات المتوسّطة والصّغرى: 99% من المؤسّسات وهي حلقة هامّة تجسد روح المبادرة والمقاولة لدى الأمريكيّين وتوفّر أكثر من ½ مواطن الشّغل – 3/1 الصّادرات والإنتاج – ذات قدرة كبيرة على التّأقلم مع تحوّلات السّوق ولها دور كبير في الإنتاج التّكنولوجي.
ترابط واندماج الأنشطة الإقتصاديّة:
مركز صناعي – عسكري قويّ ومتجذّر:
شركات العتاد العسكري والصّناعات الجوفضائيّة والتّكنولوجيا العالية ومعاهد البحث يستجيب إلى طلبات وزارة الدّفاع.
مركب فلاحي – صناعي – خدمي ناجع:
المستغلاّت الفلاحيّة الكبرى حلقته المحوريّة ترتبط من العالية بالأنشطة الخدمية (بنوك – تأمين – بحث زراعي – أحوال الطقس..) وصناعة المدخرات الفلاحية (أسمدة – بذور – آلات…) وترتبط من السّافلة بالصّناعات الفلاحيّة والغذائيّة وخدمات التّخزين والتّحويل والتّصدير والمطعميّة والإشهار.
موارد إستثمار طائلة وقطاع بحث وتطوير ناجع:
تعبئة نشيطة للإستثمار الدّاخلي والخارجي:
تعبئة موارد للإستثمار الداخلي:
أهميّة الدّخل الفردي الّذي وفّر طاقة إدّخار هامّة بلغت حوالي 59 ألف دولار سنة 2017 وفكّ التّقنين على القطاع المالي الّذي سهّل الإقبال على توظيف الإدّخار الأسري وبروز هياكل تمويل جديدة (رأس المال المعرّض للخطر).
تدفق الإستثمارات الأجنبيّة المباشرة:
فكّ التّقنين وعمليّات الإدماج والشّراء ونسب فائدة مرتفعة، سوق إستهلاكيّة ضخمة ساهمت في استقطاب الإستثمار الأجنبي وتوظيف شركات عبر قطريّة نسبة من أرباحها للإستثمار في السّوق الدّاخلية. لكن تزايدت المخاوف من منافسة للشّركات الأمريكيّة بالسّوق الدّاخلية وترحيل الأرباح للأطراف المنافسة.
منظومة بحث وتطوير ناجعة تحضى بالأولويّة:
إبتكار وتجديد يضمن للولايات المتّحدة السّبق والتّفوّق التّكنولوجي:
توظيف موارد ماليّة وبشريّة هامّة للبحث والتّطوير:
وفّرت الولايات المتّحدة الأمريكيّة 2.8% من النّاتج الدّاخلي الخام سنة 2013 إحتلت به المرتبة الأولى عالميًّا فيما ارتفع عدد الباحثين حيث بلغ 1.3 مليون وعدد براءات الإختراع واستقطاب الأدمغة.
تظافر جهود أطراف متعدّدة:
كان السّبق الأمريكيّ بفضل نجاعة منظومة بحث وتطوير تشارك فيها المؤسّسات بــ 2/3 التّمويل والجامعات ومعهد البحث العلمي النّظري والتّطبيقي إلى جانب مساهمة الدولة في دفع هذا القطاع.
احصل على الدروس عن طريق البريد الالكتروني