أهم الشواهد في محور الإنية والغيرية للبكالوريا
نيتشه: “ليس الانسان هو المعني إطلاقا إنه ما يجب تجاوزه”.
آلان: “الانسان غامض في ذاته وهذا ما يتعين معرفته”.
هيغل: “كل وعي بالذات لا يحقق إشباعه إلا في وعي آخر بالذات”.
أفلاطون: “وأحسن ما يكون الفكر حينما ينحصر في حدود نفسه حتى لا يشغله شيء من الأصوات والمناظر والألم واللذة وذلك إنما يكون عندما يصبح الفكر أقل اتصالا بالجسد، فلا يصله منه حس ولا شعور بل ينصرف إلى الكون.”
ديكارت: “من الحكمة ألا نطمئن كل الاطمئنان لمن خدعنا ولو مرة”.
ديكارت: “لا أقبل شيئا ما على أنه حق، ما لم أعرف يقينا أنه كذلك. بمعنى أن أتجنب بناية التهور والسبق إلى الحكم، قبل النظر وألا أدخل في أحكامي إلا ما يتمثل أمام عقلي في جلاء وتميز. بحيث لا يكون لدي أي مجال لوضعه موضع الشك.”
سبينوزا: “عين ماهية الإنسان من حيث تصورها مدفوعة بموجب انفعال من انفعالات الذاتية إلى فعل شيء ما”.
سبينوزا: “إن الرغبات التي تنشأ عن طبيعتها بحيث يمكن معرفتها بها وحدها هي الرغبات المتعلقة بالنفس باعتبار أننا نتصورها مكونة من أفكار تامة. أما الرغبات الأخرى فهي لا تتعلق بالنفس إلا باعتبار أن هذه الأخيرة تتصور الأشياء تصورا غير تام، فقوة الرغبات ونموها تحددهما قوة الأشياء الخارجية، لا قوة النفس. لذلك فإن الرغبات الأولى تسمى أفعالا مستقيمة، والثانية انفعالات سلبية، ذلك أن الأولى علامات على قوتنا، والثانية علامات على عجزنا ومعرفتنا المشوهة”.
نيتشه: ” إنك تقول أنا وانت فخور بهذه الكلمة، بل هناك ما هو أعظم منها، وهو ما ترفض تصديقه، ألا وهو جسدك وعقلك العظيم، هذا الجسد لا يقول أنا، بل يكون أنا من خلال الفعل”.
نيشته: “أستحلفك بحبي لك وأملي فيك ألا تدفع عنك البطل الكامن فيك، إذ عليك أن تحقق أسمى أمانيك”
فرويد: “أحبب قريبك كما يحبك هو نفسه”.
مارلوبونتي: “يقال إن من الواجب علينا أن نختار أحد اثنين: إما أنا وإما الغير. غير أننا تختار أحدهما ضد الآخر. ونحن بذلك نؤكدهما معا”.
ابن سينا: “ان النفس هي مبدا الادراك والحركة وليس الجسد الا منفعل”
هيغل: “الوعي بالذات يستوجب الوعي بالآخر لكي لا يكون وعيا مغتربا مثاليا”.
فرويد: “الانسان كائن لا واع بخضوعه للأسياد الثلاث الهو (مبدأ اللذة) الانا الاعلى (مبدأ القمع) الأنا (مبدأ القمع)”.
احصل على الدروس عن طريق البريد الالكتروني