كيفية التعامل مع الخرائط – منهجية التاريخ والجغرافيا – بكالوريا آداب

التعامل مع الخريطة

لا بد أولا أن نعرف مجالات التعامل مع الخريطة من خلال:

 إنجاز خريطة وهو يكون خاص بمادة الجغرافيا.

إتمام إنجاز خريطة نصف جاهزة بمادتي التاريخ والجغرافيا.

إستقراء خريطة كوثيقة تاريخية أو جغارفية من خلال دراستها وتحليلها واستخراج المعطيات منها.

العمل على الخرائط:

لا بد من استقراء الخرايطة وتحديد محتوياتها المعرفية إذ لا بد أن نتطرق إلى المطلوب.

ولاستقراء الخريطة وفهمها لا بد من الوصف والملاحظة بتحديد الموضوع والإطار الزمني والمكاني لها وتحديد الظواهر المتعقلة على الخريطة وتحديد مجال توطنها وديناميكيتها عبر قراءة المفتاح موسوعة سكوول إن وجد للتعرف على محتواها. ولبسط الفهم لا بد من تذكر الانعكاسات والنتائج لها لبيان الوضع على الخريطة وتحديد المطلوب

تحديد مكان المفتاح.

بناء مفتاح للخريطة من خلال تحديد مفتاح الخريطة وتصنيف الظواهر وتبويبها مع اختيار الرموز والألوان المناسبة.

تجسيم الظواهر على الخريطة اعتمادا على المفتاح وإصباغها على الخريطة.

ويتم تحديد المفتاح من خلال موضوع الظاهرة ويمكن تقسيمها إلى عناصر رئيسةموسوعة سكوول وفرعية مع اعتماد الرموز والألوان المناسبة لكل عناصر الظواهر سواء الرئيسة أو الفرعية.

يمكن اعمتاد الرموز التالية حسب ثلاثة أقسام:

رمزو هندسية ونقاطية للتعبير عن الحجم أو الموقع أو الصنف مثل مواقع المدن وأصنافها وأحجامها.

رموز خطية تعبيرا عن الإتجاهات والحدود والحركات والحجم والأصناف موسوعة سكوول مثل اتجاهات الهجرة الداخلية والخارجية وحركة الأدفاق المالية أو التجارية بالعالم.

رموز مساحية تعتمد على التظليل أو التلوين وهي الظواهر التي تغطي مساحة نحو الصحراء أو الجبال أو المحيط وغير ذلك وهي تعبيرا على الأصناف أو المواقع أو الأقاليم مثل مواقع الإنطلاق موسوعة سكوول والإستقبال السياحي أو التجاري أو التقسيم الإقليمي بالبرازيل أو تركيبة المجال العالمي.