ملخص درس البلدان أقل تقدما بالساحل الإفريقي : حصيلة التنمية – الجغرافيا – بكالوريا آداب واقتصاد وتصرف

البلدان أقل تقدما بالساحل الإفريقي : حصيلة التنمية – الجغرافيا – بكالوريا آداب واقتصاد وتصرف

مستوى تنمية بشرية محدود جدا

ضعف الدخل الفردي:

تتميز دول الساحل الإفريقي بضعف الناتج الداخلي الخام.

لا تتجاوز حصة الفرد في أغلب هذه الدول 900 دولار.

قدرة شرائية ضعيفة جدا، فقر مدقع.

 وضع غذائي وصحي صعب:

لا تزال المجاعة و الحروب القبلية تهدد بلدان الساحل الإفريقي

تعاني أغلب هده البلدان من نقص غذائي كمي ونوعي ويتسبب هذا الوضع في عدة أمراض ناجمة عن سوء التغذية وارتفاع وفيات الرضع وتفشي الأوبئة والأمراض

 إنتشار الأمية :

نسبة  التمدرس ضعيفة في نيجيريا و بوركينافاسو.

بنية اقتصادية هشة:

نمو اقتصادي متذبذب وضعيف :

يفسر هذا التذبذب بتأثر القطاع الفلاحي بتقلبات كميات الأمطار السنوية.

فلاحة عاجزة عن تحقيق الإكتفاء الذاتي :

تنقسم الفلاحة إلى نظامين نظام زراعي غابي ونظام الرعوي الترحالي.

 الزراعات العصرية :

موجهة أساسا للتصدير في إطار ضيعات كبيرة، تعتمد المكننة والأسمدة الكميائية خاصة على نهري السنغال والنيجر وتنتج خاصة القطن والفول السوداني والقصب السكري.

 أنشطة حضرية ضعيفة :

أهمية الأنشطة الغير مهيكلة :

هي قطاعات عشوائية تنشط خارج الأطر القانونية.

وظيفة صناعية محدودة :

تقتصر على تحويل المواد الأولية المحلية النباتية والمنجمية لكن الحصيلة محدودة.

تجارة خارجية ضعيفة وتعويل مفرط على المساعدات الخارجية :

 موازين تجارية عاجزة :

الصادرات :

مقتصرة على عدد محدود من المواد الأولية منجمية، نباتية، حيوانية.

الحديد ركيزة صادرات موريتانيا.

اليورانيوم بالنيجر.

الاسماك بالسينغال وموريتانيا.

اسعار هذه المواد متذبذبة مما يعرقل مجهود التنمية.

الواردات:

الأرز بالنسبة للسنغال.

القمح لموريتانيا.

الدرع لبوركينافاسو.

تشكو الموازين التجارية لهذه الدول عجزا هيكليا.

 إرتباط كبير للتجارة الخارجية بأوروبا :

خاصة فرنسا بإعتبارها مستعمرات سابقة إضافة لتمتعها بامتيازات فسلع دول الساحل الإفريقي لا تخضع لنظام الحصص وهي معفاة من الضرائب.

تعويل مفرط على المساعدات الخارجية :

حظيت هذه الدول بإهتمام منظمة الأمم المتحدة التي وضعت سنة 2001 برنامج عمل لتحقيق أهداف الألفية الثالثة .