كانت المشاكل الصحية عائقا امامي في العديد من المناسبات،
إلا أن هواية تصميم وانتاج الفيديوهات، كانت مختلفة، بل كانت بيتي الذي ألجأ إليه لأقدم عملا ما أفيد به مجتمعي وأحقق من خلاله وجودي وأحقق ذاتي… ورغم أني مازلت مبتدأ في هذا المجال، الا أني احاول جاهدا لتحقيق تقدم وتطور في هذه الهواية، رغم كثرة العراقيل التي حقيقة أعتبرها جزءا من التحدي.
وقد تعاملتُ مع العديد من الصفحات على اليوتيوب وكان هذا آخر أعمالي:
بقلم: حسام الدين اللواتي – معهد محمد علي صفاقس