شرح نص: أطفال غزة – هارون هاشم رشيد – محور الاطفال في العالم – سابعة أساسي
الموضوع:
وصف للاوضاع التي يعيش فيها أطفال غزة.
التقسيم:
من 1 الى 7:
وصف لاوضاع الاطفال في غزة.
البقية: حوار بين الام وولدها.
التحليل:
2- أ: »
أطفال في عمر الأزهار ما عرفوا لهو الصغار ولا أغراهم اللعب ».
ب-:
ما حرموا منه أطفال غزة: الأمن / اللعب / الاستقرار/ السلام / الراحة.
ما لا يناسب طفولتهم:مواجهة الرصاص / الرجم بالحجارة / القتال بالعصي / القتال في الحرب.
3- من ابرز العلامات الدالة على حظور الحوار في القسم الثاني من القصيدة، هي حضور فعل السؤال « تسائل » وهو دليل على وجود سؤال وجواب بين طرفين، ثم يحدد الكاتب في القصيدة السائل وهو « الأم ». وتبدو الام في هذه القصيدة حائرة قلقة تجاه ما يحدث في غزة وتجاه ما يُقدم عليه ابنها الذي بدى من خلال الحوار عازما مقدما ومقتنعا بما سيقوم ويقدم عليه.
4- من القرائن الدالة على اصرار الطفل على تحقيق غايته هي قوله: » فإن تخاذلت الدني الدنيا بأجمعها عن الطريق فإني اليوم أقترب »
5- تتكون الصورة التي رسمها الكاتب في اخر النص من عناصر طبيعية توحي في مدلولها على قيم انسانية جميلة. ومن هذه العناصر، « الزهر » الذي يحمل اهم السمات الانسانية ألا وهي الحب، و »الشمس الباسمة » والتي تحمل بين طياتها الأمل القريب والفرج القريب لكل أزمة.