مواضيع للانجاز – شهزراد الحكيم: بكالوريا آداب: الموضوع الأول: وظف توفيق الحكيم الفن المسرحي في شهرزاد ليصور طوق الانسان إلى التحرر من قيود المكان. حلل وناقش
هام: هذا المحتوى لا يحتوي على نسخة جاهزة للطباعة
ليصور: مفعول لأجله تفيد الغاية.
البناء التراجيدي:
– التعبير عن الشعور بالضيق والوحشة والعزلة (المنظر الأول – طريق قفر – منزل
منفرد …)
منفرد …)
– صراع البطل ضد الجسد حدا آسرا (أود أن أنسى هذا اللحم وأنطلق أنطلق إلى حيث
لاحدود)
لاحدود)
– الرحيل سعيا إلى التحرر من قيود المكان من الفضاء المغلق (القصر) إلى
الفضاء المنفتح
الفضاء المنفتح
– عجز شهريار على التحرر (ها أنا ذا في القصر من جديد إلى ما انتهيت)
الـتأليف: يصور البناء التراجيدي مسار البطل وهو يحاول
التحرر من سلطة المكان رغم لجوء البطل إلى السحر والحس والقلب والعقل فإنه لم
يستطع تخطي حدود المكان وتؤكد نهاية المسرحية تصور توفيق الحكيم تجاوز الانسان
منزلته البشرية.
التحرر من سلطة المكان رغم لجوء البطل إلى السحر والحس والقلب والعقل فإنه لم
يستطع تخطي حدود المكان وتؤكد نهاية المسرحية تصور توفيق الحكيم تجاوز الانسان
منزلته البشرية.
الحوار:
– المعجم الدال عن القلق والتمزق والتوتر والتمرد يقول شهريار: » أنا
اليوم انسان شقي » / « سحقا للجسد الجميل … سحقا للقلب الكبير ».
اليوم انسان شقي » / « سحقا للجسد الجميل … سحقا للقلب الكبير ».
– كثافة الأساليب الانشائية الدالة عن العجز والفشل
– تنوع وظائف الحوار من الوصف والاخبار والاقناع
التأليف: ساهم الحوار في تنامي الفعل المسرحي ورسم ملامح
شخصية البطل وهو يصارع المكان
الإشارات الركحية:
وظائفها:
– وصف الإطارين المكاني والزماني للتعبير عن القلق
والخوف (في جوف هذا الليل البهيم « شديد الظلمة »)
والخوف (في جوف هذا الليل البهيم « شديد الظلمة »)
– رصد حركة الشخصية: في حركة دخولها وخروجها الدالة على الرغبة في التحرر من
المكان (شهريار يظهر في نشاط عجيب)
المكان (شهريار يظهر في نشاط عجيب)
– رسم أحوال الشخصية وانفعالاتها: (شهريار في ضيق صدر)
التأليف: تميزت الاشارات الركحية بالاقتضاب فكانت مع
الحوار في رسم سعي البطل إلى التحرر من حدود المكان في بعديه الرمزي والمادي.
التقويم:
الغاية من توظيف الفن المسرحي لا تنحسر في تصوير طوق
الانسان إلى التحرر من المكان وإنما تجاوز ذلك إلى غايات أخرى مثل الغاية الفكرية
فالكاتب يرى ضرورة التعادل بين العقل والقلب والجسد ليتصالح الانسان مع ذاته كما
طوع توفيق الحكيم مقومات الفن المسرحي للتعبير عن موقفه من سعي الإنسان إلى تخطي
حدود منزلته البشرية وطلب المطلق.
المزيد من المواضيع مع الاصلاح: اضغط هنا
الانسان إلى التحرر من المكان وإنما تجاوز ذلك إلى غايات أخرى مثل الغاية الفكرية
فالكاتب يرى ضرورة التعادل بين العقل والقلب والجسد ليتصالح الانسان مع ذاته كما
طوع توفيق الحكيم مقومات الفن المسرحي للتعبير عن موقفه من سعي الإنسان إلى تخطي
حدود منزلته البشرية وطلب المطلق.
المزيد من المواضيع مع الاصلاح: اضغط هنا