سامي السميري من مواليد جوان 1998، يزاول حاليا تعليمه بالمعهد الثانوي بسبيبة من ولاية القصرين. وجد نفسه منذ صغر سنه مغرما بالموسيقى خاصة موسيقى الراب.
وقال سامي في حواره معنا على Creative Tunisian Student، ان شغفه بهذا النوع من الموسيقى كان بالاساس ناتجا عن رغبته في مس أحساسيس المستعين ومشاعرهم.
وقال سامي أن هدفه ليس الشهرة، وانما ما بناه من معارف في هذا المجال هو الهدف فضلا عن شرف الظهور على الشاشات التلفزية على غرار القناة الوطنية، إضافة الى تسجيل الاغاني في أفضل استديوهات التسجيل في تونس وتكوين علاقات صداقة مع عدد من ابناء الميدان.
واضاف سامي في حواره، أنه انطلق في هذا المجال مع صديقه بدر، وأن كلاهما مولعا بهذا النوع من الموسيقى، وان الفرصة اتيحت لهما لتسجيل عدد من الاغاني. كما قال محاورنا أن السر وراء النجاح هو ان الكلمات يجب ان تنبع من القلب وان يمس كل ما يدور من حولك في قريتك، او في بلدك وان الكلمات لا يجب ان تكون مجرد كلمات فقط وانما يجب ان تكون صادقا فيها.